قصص هادفه فالنناقشهااا معا

http://im18.gulfup.com/axIF2.gif


مرحبا اعضاء ورواد منتدى المجلس العماني

برناااامج قصص هادفة

كم يمر علينااا الكثير من القصص ونقرائهااا ولكن البعض منا لا يعلم الى ماذا تهدف القصه
ويقرائهااا قراءه عادية ... ولكن انااا هنا سنقف عند هذا القصص معاااا
وسيتناول قصة قد تكون قصيرة او متوسطه

وبعدهااا سنتناقش حولهاااا وعلى الهدف التى يمكن ان نصل له من خلال القصه

سأعرض لكم انا قصة ونبدأ في التحاور حولهاااا

سنكون معااا لنجد الهدف من هذه القصص ولنستفيد معااا

ولكن اتمنى من الاعضاء بدون تدخلات جانبية وتخميس وغيره ارجو الالتزاااام
فقط هنااا لنناقش معااا لنصل الى المطلووووب

||||
سيكوون كل ليوم قصة
سأعرض اليوم قصة ونناقش حولهااا
وغدا قصة اخرى بإذن لله
||||

تنبيه للجميع
ارجوا عدم طرح اي قصة فقط القصص ستكون مني
في حالة رغبتم بطرح قصة فالترسل القصة
على الخاص لدي وسأعرضهااا للجميع
اتمنى الالتزاااام
||||

فشكرا لكم جميعاااا
||||
في انتظاركم لنستفيد معااااا

[align=center]
فالنبدأ بالقصة الاولى


يروى أن رجلاً جاء إلى الإمام أبى حنيفة ذات ليلة، وقال له: يا إمام! منذ مدة طويلة دفنت مالاً في مكان ما، ولكني نسيت هذا المكان، فهل تساعدني في حل هذه المشكلة؟فقال له الإمام: ليس هذا من عمل الفقيه؛ حتى أجد لك حلاً. ثم فكرلحظة وقال له: اذهب، فصل حتى يطلع الصبح، فإنك ستذكر مكان المال إن شاء الله تعالى.فذهب الرجل، وأخذ يصلي. وفجأة، وبعد وقت قصير، وأثناء الصلاة، تذكر المكان الذي دفن المال فيه، فأسرع وذهب إليه وأحضره.وفي الصباح جاء الرجل إلى الإمام أبى حنيفة ، وأخبره أنه عثر على المال، وشكره ، ثم سأله: كيف عرفت أني سأتذكر مكان المال ؟! فقال الإمام: لأني علمت أن الشيطان لن يتركك تصلي ، وسيشغلك بتذكر المال عن صلاتك. [/align]

[align=center]قصه وعبره



جاء صبى يسأل موسى أن يغنيه الله...



فسأله موسى هل تريد أن يغنيك الله... فى اول 30 عام من عمرك... أم فى الـ 30 عام الأخيرة...؟

فاحتار الصبي وأخذ يفكر و يفاضل بين الاختيارين ثم استقر اختياره على أن يكون الغنى فى أول 30 عام من عمره، و كان سبب اختياره أنه أراد أن يسعد بالمال في شبابه..

كما أنه لايضمن أن يعيش إلى الـ 60 من العمر، ولكنه نسي ما تحمله الشيخوخه من ضعف وهزال ومرض.

و دعى موسى ربه فاستجاب على أن يغنيه فى أول 30 عام من عمره.....

واغتنى الصبي وأصبح فاحش الثراء....

و صب الله عليه من الرزق الوفير وصار الصبي رجلا..

وكان يفتح أبواب الرزق لغيره من الناس...

فكان يساعد الناس ليس فقط بالمال، بل كان يساعدهم فى إنشاء تجارتهم.. وصناعاتهم وزراعاتهم..

و يزوج الغير قادرين و يعطي الأيتام والمحتاجين..

و تمر الـ30 عاما الأولى وتبدأ الـ 30 عاما الأخيرة..

و ينتظر موسى الأحداث.!!؟؟

و تمر الأعوام.. و الحال هو الحال !!

و لم تتغير أحوال الرجل....

بل ازداد غنى على غناه

فاتجه موسى إلى الله يسأله بأن الأعوام الـ 30 الأولى قد انقضت...

فأجابه الله : وجدت عبدي يفتح أبواب رزقي لعبادي... فاستحيت أن أقفل باب رزقي إليه....[/align]

يعطيك الف ععاافيه