آلسَّلآمُ عَليْكُم وَرحْمَةُ آللهِ وَبرَكَآتُههُ
طَآبَتّ آوْقآتُكُم آعزَّآئِي آعْضآء مُنتَديآتّ مَجْلس عُمَآن
بسَبب مَآ يقُولهُ آلغَربّ وآعْدَآء آلدِّين قررتُ آنْ آفْتَح هَذآ آلمَوْضُوع
وَهُو عِبآرة عَنْ سِيرَة آلرّسول آلكَريم بآخْتِصَآر
وذلِكَ لنَصْرَتِه صلى آلله عليه وَسلَّم
هُو مَنْ آرْسَلَهُ آلله هُدًى ورحمَةً للعَآلَمِين وهُوَ آلذي حَكَم آلدّنيآ رغم فقْرِهِ
هُو آلَّذي بكَى لِآَجْلِنَـِآ وهُو آلذِي يُنَآدي : أُمَّتِي أُمَّتِي
يَوْم نُنَآدِي نَحْنُ : نَفْسِي نَفْسِي
بِآبِي آنتَ وأُمِّي يَآ رسُول آلله ’
بالتّأكيد لَنْ تَكفِي آلصَّفحَآتّ لوَصْفِ رسُول آلله ؛ لَكِنْ عَلى آلأقل سَوف نُسآهِم فِي نَشر سيرَتَه